درجات الماسونية ومثلث برمودا وعرش ابليس على ورقة الدولار الامريكى _منصور عبد الحكيم
درجات الماسونية ومثلث برمودا وعرش ابليس على ورقة الدولار الامريكى
==============================================
على ظهر ورقة الدولار الامريكى فئة واحد دولار توجد رموز ودرجات المسونية الدجالية--حيث يوجد النسر الامريكى
وفى ذيل النسر توجد 9 ريشات ترمز إلى درجات المجلس الأعلى فى المحفل الكونى الماسونى بأمريكا.
وعدد الريش الـ33 هى إشارة إلى درجات السلم الماسونى «درجات العضوية فى الماسونية».
الهرم الماسونى على الجهة
اليسرى هو من أهم الرموز الماسونية، سواء على ورقة الدولار أو فى الفكر
الماسونى؛ فالهرم الأكبر المصرى هو كعبة عبدة إبليس من الماسون وغيرهم،
ويأتون إليه للحج الفترة من 9 مارس إلى 21 مارس. وقد أوضحنا ذلك فى الأمر
فى كتابنا «المسيح الدجال وأسرار الأهرام الكبرى».
مثلث برمودا.. وعرش إبليس
وليس وجود الهرم فى الختم الأمريكى والدولار -كما يظن البعض مثل مارسون- دليلا على الصلة القديمة بفراعنة مصر.
والماء الذى يوجد أسفل الهرم هو
ماء مثلث برمودا الذى عليه عرش إبليس فى المحيط الأطلنطى، وكذلك تطبيقا
للمثل والحكمة الصينية القائلة إن المثلث (الهرم) على الماء يعنى الشر، ولا
يوجد أكبر من إبليس والدجال. والدائرة التى تحوى المثلث والماء تمثل القتل
وسفك الدماء، وهى القوة التى تحمى هذا الشر!!
ويرى البعض أن الهرم على ورقة الدولار يرمز إلى وجود نظام دكتاتورى يلبس ثوب الديمقراطية هى حكومة العالم الخفية التى يرأسها الدجال.
وقد أجمع المحللون على أن تلك
الشعارات والرموز الموجودة على الدولار الواحد لا علاقة لها بالولايات
المتحدة، وإنما هى شعارات وأختام ماسونية وصناعة دجالية.
وأما العين الموجودة أعلى الهرم الذى لم يكتمل، فهى عين بشرية واحدة ترمز إلى عين الدجال، أو أنها ترمز إلى إبليس نفسه.
الدولار الأمريكى عملة صهيونية
أما الكاتب بيارهيبيس مؤلف كتاب
«فى سبيل دكتاتورية عالمية يهودية» فيقول الآتى: «إن الدولار الأمريكى هو
عملة صهيونية خالصة؛ فلا غرور أن يضع ملك الصهيونية خاتمه على عملته التى
حكم بها العالم ويبشر من خلالها بنظامه العالمى الجديد».
ومن قبل كتب جريميو وزير العدل
فى الحكومة الفرنسية سنة 1848م -وهو يهودى الأصل وماسونى من الدرجة (33) أى
الرفيعة وأحد زعماء الحركة العنصرية اليهودية العالمية- ما يلى: «لقد
اقترب اليوم الذى ستصبح فيه أورشليم بيت الصلاة فتنشر منه راية الله راية
إسرائيل الوحيدة، وترتفع فوق أقصى الشواطئ. ولا يمكن أن يصير اليهودى صديق
المسلم أو المسيحى قبل أن يشرق نور الإيمان دين العقل الوحيد الذى اقترب
موعده على الدنيا بأجمعها. وها هى إشارته على الدولار الأمريكى تشرق بالنور
على كل من يصكها لتبشره بالنظام العالمى الجديد الذى يعود فيه المسيح».
تعليقات