عقيدة الانجليون الجدد فى المسيح الدجال ونهاية العالم- منصور عبد الحكيم
عقيدتهم الدينية والسياسية والتى يحاربوننا بها
=======================================
يرى المؤمنون بالنبوءات المستقاة من بعض نصوص أسفار العهدين القديم والجديد (من اليهود والمسيحيون من الغرب ) أن الله وضع خُطةً سوف يتحقق فيها الفصل الأخير من هذا الكون، والله -كما يعتقدون- قد وضع خُطتَه للكون وَفقاً لعلاقته بإسرائيل.
” فإسرائيل بسبب خطاياها ستخضع لتسلّط أربع أمم، الواحدة تلو الأخرى، وعندما تكتمل أيام الأمميين سيُصدر أحد ملوكهم قراراً بإعادة إعمار القدس. وبعد ذلك بتسعة وستين أسبوعاً سوف يعود المسيح إلى المدينة المقدّسة لكن شعبه يرفض التصديق به. وفي الأسبوع السبعين، يحاول حاكم شرير القضاءَ على اليهود، لكن المسيح يعود ليهزمه ويجلس على عرش داود.“
والأحداث الأخيرة في خطة الله حسب ما يعتقدون هي كالآتي:
(1) الحدث الرئيسيّ: الارتقاء حيث يظهر المسيح في الغيوم، فيصعد المؤمنون به إلى السماء: الأموات فالأحياء. وهؤلاء هم المؤمنون بالمسيح الذين وعد المسيح أن يعود فيظهر في الغيوم لكي يأخذهم إلى نفسه.
=======================================
يرى المؤمنون بالنبوءات المستقاة من بعض نصوص أسفار العهدين القديم والجديد (من اليهود والمسيحيون من الغرب ) أن الله وضع خُطةً سوف يتحقق فيها الفصل الأخير من هذا الكون، والله -كما يعتقدون- قد وضع خُطتَه للكون وَفقاً لعلاقته بإسرائيل.
” فإسرائيل بسبب خطاياها ستخضع لتسلّط أربع أمم، الواحدة تلو الأخرى، وعندما تكتمل أيام الأمميين سيُصدر أحد ملوكهم قراراً بإعادة إعمار القدس. وبعد ذلك بتسعة وستين أسبوعاً سوف يعود المسيح إلى المدينة المقدّسة لكن شعبه يرفض التصديق به. وفي الأسبوع السبعين، يحاول حاكم شرير القضاءَ على اليهود، لكن المسيح يعود ليهزمه ويجلس على عرش داود.“
والأحداث الأخيرة في خطة الله حسب ما يعتقدون هي كالآتي:
(1) الحدث الرئيسيّ: الارتقاء حيث يظهر المسيح في الغيوم، فيصعد المؤمنون به إلى السماء: الأموات فالأحياء. وهؤلاء هم المؤمنون بالمسيح الذين وعد المسيح أن يعود فيظهر في الغيوم لكي يأخذهم إلى نفسه.
(2) الحدث الرئيسيّ الثاني هو المحنة الكبرى وهي فترة تمتد سبع سنوات يحكم
أثناءها المسيحُ الدجال العالمَ من الهيكل في القدس، وتحدث في هذه الفترة
آلامٌ ومعاناة ومآسي كثيرة. وفي آخر المحنة يأتي المسيح في مجده أوجلاله
ويقود جيش القديسين والمؤمنين، ويهزم جيوش الشيطان: جيوش الشرّ والمسيح
الدجال، في معركة مجيدو(Armageddon) في فلسطين قرب حيفا.( معركة هرمجدون
)..
(3)ثم بعد ذلك تبدأ الفترة الألفية (Millennium) وهي فترة ألف عام يحكم خلالها المسيحُ العالمَ من الهيكل حيث يقعد على العرش، ويسود العالمَ السلامُ والمودة.
وعندهم ايضا أن المسيح لن ينزل النزولَ الثاني إلا إذا اجتمع اليهودُ في فلسطين، فوجوب اجتماعهم، كما يُزعَم، أمرٌ يحتّمه الكتاب المقدّس قبل مجيء عيسى، الذي ينتظره الملايين من المسحيين المجىء الثانى.
وكلُّ ما من شأنه أن يعيق أويعرقل نزولَ المسيح فليذهب إلى الجحيم.
و موقع إسرائيل في خطة الله للدهر كموقع الرأس من الجسد، وجلّ الأحداث التي تجري في الشرق الأوسط يتم تفسيرها وقراءتها وَفقَ هذه النبوءات..
تلك هى عقيدتهم الدينية والسياسية والتى يحاربوننا بها ...ولهذا يرى الكاتب المتطرف الامريكى هال ليندسي في كتابه "كوكب الأرض المنقرض العظيم" أن تأسيس دولة إسرائيل عام 1948 واستعادة مدينة القدس عام 1967 هما علامتان هامتان على اقتراب الساعة..
وهناك الكثيرون من رجال الدين المسيحيّ والباحثين والمفكرين في أمريكا وغيرها يعارضون بقوة هذه التخرصات والأكاذيب التي يروجها الأصوليون اليهود والصهاينة المسيحيّون.
(3)ثم بعد ذلك تبدأ الفترة الألفية (Millennium) وهي فترة ألف عام يحكم خلالها المسيحُ العالمَ من الهيكل حيث يقعد على العرش، ويسود العالمَ السلامُ والمودة.
وعندهم ايضا أن المسيح لن ينزل النزولَ الثاني إلا إذا اجتمع اليهودُ في فلسطين، فوجوب اجتماعهم، كما يُزعَم، أمرٌ يحتّمه الكتاب المقدّس قبل مجيء عيسى، الذي ينتظره الملايين من المسحيين المجىء الثانى.
وكلُّ ما من شأنه أن يعيق أويعرقل نزولَ المسيح فليذهب إلى الجحيم.
و موقع إسرائيل في خطة الله للدهر كموقع الرأس من الجسد، وجلّ الأحداث التي تجري في الشرق الأوسط يتم تفسيرها وقراءتها وَفقَ هذه النبوءات..
تلك هى عقيدتهم الدينية والسياسية والتى يحاربوننا بها ...ولهذا يرى الكاتب المتطرف الامريكى هال ليندسي في كتابه "كوكب الأرض المنقرض العظيم" أن تأسيس دولة إسرائيل عام 1948 واستعادة مدينة القدس عام 1967 هما علامتان هامتان على اقتراب الساعة..
وهناك الكثيرون من رجال الدين المسيحيّ والباحثين والمفكرين في أمريكا وغيرها يعارضون بقوة هذه التخرصات والأكاذيب التي يروجها الأصوليون اليهود والصهاينة المسيحيّون.
تعليقات