عصر الازمات الذي يسبق ظهور المسيح الدجال للكاتب منصور عبد الحكيم 👇
نحن فى عصر الأزمات التى تسبق نظام عالمي آخر للدجال.
بدأت بارهاب بيولوجي منذ فيروسات متعددة متنوعة مثل الايبولا والخنازير والطيور وانتهاءا بkورونا وتحوراتها المستمرة.
ثم أزمة مياة وأزمنة مناخ و إختفاء الآبار ومن توابعها أزمة الغذاء والكساد الاقتصادي العالمي وازمة غذاء واستبداله بغذاء صناعي حيث تم تصنيع لحوم مصنعه بديلا للحوم الطبيعية ،وأزمة عملة ورقية واستبداله بأخرى إلكترونية
وفرض الشذوذ وإلغاء نظام الأسرة المكون من ذكر وأنثى، حتى يسهل تخفيض تعداد السكان، وتصبح العلاقات الأسرية خارج نطاق الدين ليست الا استمتاع شاذ، ويسبق ذلك نشر الإلحاد والدعوة للعلمنة وعبادة العلم والطبيعة.
ثم أزمة روسيا واوكرانيا والتلويح بحرب نووية عالمية، كل ذلك من أجل أن يتمنى الناس خروج المخلص لهم وهو الدجال الأكبر.
وهذا ليس تهويلا كما يظن البعض، وإنما مصداقا لحديث نبوي رواه حذيفة بن اليمان عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
- ليأتينَّ على أمَّتي زمانٌ يتمنَّوْن فيه الدَّجَّالَ . قلتُ : يا رسولَ اللهِ بأبي وأمِّي ! ممَّ ذاك ؟ ! قال : ممَّا يلقَوْن من العناءِ أو الضَّناءِ.
(أخرجه الطبراني في "المعجم الأوسط)، السلسلة الصحيحة للألباني.
#علامات_الساعة
#منصور_عبد_الحكيم
تعليقات