المشاركات

عرض المشاركات من يوليو, ٢٠١٥

ديانة العصر الجديد وحركة العصر الجديد _ الكاتب منصور عبد الحكيم

صورة
ديانة العصر الجديد وحركة العصر الجديد _ الكاتب منصور عبد الحكيم ================================= حركة العصر الجديد وديانة العصر الجديد التى تمهد لعبادة الدجال وابليس على الارض فأصول الحركة في القرن الثامن عشر والتاسع عشر، لاسيما في أعمال إمانول سفيدنبوري، فرانز ميزمير، هيلينا بلافاتسكي وجورج غوردجييف، الذين وضعوا بعض المبادئ الفلسفية الأساسية أدت بعد ذلك إلى التأثير بالحركة. طُورت الحركة أكثر في الستينات من القرن العشرين، مستمدة أفكارها من ما وراء الطبيعة، علم النفس المساعد للذات، والمعلمون الهنود المختلفون الذين زاروا الغرب خلال ذلك العقد...  وتضم حركة العصر الجديد أيضاً عناصر من الديانات والحركات الدينية القديمة المختلفة من الإلحاد وحتى الديانات التوحيدية من خلال وحدة الوجود الكلاسيكية ووحدة الوجود مع الطبيعة ووحدة الشهود حتى تعدد الآلهة مدمجة مع العلوم وفلسفة غايا؛ بشكل رئيسي: علم الفلك القديم، علم الفلك المعاصر، علم البيئة، حماية البيئة، فرضية غايا، علم النفس والفيزياء. .  وتستمد فلسفة وديانة العصر الجديد أحياناً وحيها من الديانات العالمية الكبرى: البوذية، الطاوية، الديانا

مذهب المرجئة يعود للظهور -- بقلم : منصور عبد الحكيم

المرجئة الجدد ---‫منصور عبد الحكيم‬ ================================== المرجئة هم فرقة إسلامية، خالفوا رأي الخوارج وكذلك أهل السنة في مرتكب الكبيرة وغيرها من الأمور العقدية، وقالوا بأن كل من آمن بوحدانية الله لا يمكن الحكم عليه بالكفر, لأن الحكم عليه موكول إلى الله تعالى وحده يوم القيامة, مهما كانت الذنوب التي اقترفها. وهم يستندون في اعتقادهم إلى قوله تعالى (وَآخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللَّهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَإِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ). والعقيدة الأساسية عندهم عدم تكفير أي إنسان، أيا كان، ما دام قد اعتنق الإسلام ونطق بالشهادتين، مهما ارتكب من المعاصي، تاركين الفصل في أمره إلى الله تعالى وحده، لذلك كانوا يقولون: لا تضر مع الإيمان معصية، كما لا ينفع مع الكفر طاعة.  وقد نشأ هذا المذهب في أعقاب الخلاف السياسي الذي نشب بعد مقتل عثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب، وعنه نشأ الاختلاف في مرتكب الكبيرة.  فالخوارج يقولون بكفره والمرجئة يقولون برد أمره إلى الله تعالى إذا كان مؤمنا، وعلى هذا لا يمكن الحكم على أحد من المسلمين بالكفر مهما عظم ذنبه، لأن الذنب مهما

ليلة القدر ليست من الغيب

ليلة القدر ليست من علم الغيب واليكم الادلة على ذلك : ========================= اولا : روى البخاري عن عروةعن ابيه عن عائشة رضي الله عنها قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجاور في العشر الاواخر من رمضان، ويقول (( تحرّوا ليلة القدر في العشر الاواخر من رمضان )) فهل يأمرنا رسول الله بأن نتحرّاها وهي من علم الغيب ؟ ثانيا : وفي صحيح البخاري عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( خرجت لأخبركم بليلة القدر فتلاحى فلان وفلان فرفعت وعسى ان يكون خيرا لكم فالتمسوها في التاسعة والسابعة والخامسه )) فهل يأمرنا رسول الله بألتماسها وهي من علم الغيب ؟ ثالثا : وفي صحيحه رحمه الله ، عن ابن عمر رضي الله عنهما قال : ان رجالا من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أروا ليلة القدر في المنام ، في السبع الاواخر، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( أرى رؤياكم قد تواطأت في السبع الاواخر ، فمن كان متحريها ، فليتحرّها في السبع الاواخر )) فهل يأمرهم رسول الله بتحرّيها ويوافقهم على رؤياهم ثم تكون من علم الغيب ؟ رابعا: عن عائشة رضي الله عنها قالت : قلت يارسول الله أرأيت

الالحاد هو الدين الانتقالى للدجال ‫ -‏منصور عبدا لحكيم‬

صورة
الالحاد هو الدين الانتقالى للدجال ‫ -‏منصور عبدا لحكيم‬ ------------------------------------------------------- دين الدجال هو عبادة الشيطان والدين الانتقالى هو الالحاد للخروج من كل الاديان وتفريغ العقول والقلوب لعبادة الدجال ثم الشيطان فى نهاية الامر  فما هو الالحاد؟ يقول معجم لسان العرب: معنى الإِلحاد في اللغة المَيْلُ عن القصْد. ولحَدَ إِليه بلسانه: مال. الأَزهري في قوله تعالى: لسان الذين يلحدون إِليه أَعجمي وهذا لسان عربي مبين؛ قال الفراء: قرئ يَلْحَدون فمن قرأَ يَلْحَدون أَراد يَمِيلُون إِليه، ويُلْحِدون يَعْتَرِضون. وأَصل الإِلحادِ: المَيْلُ والعُدول عن الشيء. اولإلحاد وصف لأي موقف فكري لا يؤمن بوجود إله واعِ للوجود، أو بوجود "كائنات" مطلقة القدرة (الآلهة)، والإلحاد بالمعنى الواسع هو عدم التصديق بل وإنكار وجود هذه الكائنات (الآلهة) خارج المخيلة البشرية. لأن شرط العلم (بحسب أفلاطون) هو أن يكون المعلوم قضية منطقية صحيحة، مثبتة، ويمكن الاعتقاد بها، ولما كان ادعاء وجود إله، بحسب الملحد، غير مثبت فإن التصديق بوجود إله ليس علمًا وإنما هو نمط من "الايمان" الشخص