المنطقة 51 المحظورة وكتاب عصر الخداع - منصور عبد الحكيم



المنطقة 51 المحظورة وكتاب عصر الخداع 
تقرأ فى كتاب : عصر الخداع آخر العصور على الأرض للكاتب منصور عبد الحكيم : عن
المنطقة 51 تعمل بسرية تامة وهى منطقة محظورة !! مستوى الأمن عالى جدا لدرجة أن الرتب العليا فى القوات المسلحة لا يسمح لها بالدخول ! يستخدم هذه المكان لأغراض ادارية و توثيقية من قبل وكالة الاستخبارات المركزية.
المنطقة 51 هي الاسم المستعار للقاعدة العسكرية الواقعة في الجزء الجنوبي من ولاية نيفادا في غرب الولايات المتحدة (83 ميلا إلى الشمال الغربي من وسط مدينة لاس فيجاس). وهى منطقة سرية جدا .
ويقع في وسطها على الشاطئ الجنوبي من بحيرة الجرووم مطار عسكري سري ضخم. والهدف الأساسي لبناء هذه القاعدة هو دعم تطوير واختبار الطائرات التجريبية ونظم الأسلحة , وده المعلن اما الحقيقةفهى اكبر من ذلك فقد كشف احد العاملين بها وهو فيليب شنايدر عن وجود انفاق وتجارب سرية و مخلوقات غربيبة تعمل فى تلك الانفاق التى تصل بعالم طباق الاراضين
وفيليب شنايدر عالم جيولوجي ، ومهندس كيميائي متخصص ببناء معامل الأبحاث البيولوجية ، عمل لدى الحكومة الأمريكية لأكثر من 15 عام ، شارك فيها ببناء عدة قواعد أمريكية تحت الأرض ، كما قام ببناء معامل في القواعد تحت الأرضية ، لم يكن دوره يقتصر على بناء المعامل والتأكد من الخصائص الأمنية للقواعد والمعامل البيولوجية ، بل كان يتابع باستمرار هذه المعامل للتأكد من سلامتها وعدم وجود تسربات فيها ، وفي أحدى زياراته لقاعدة في نيو مكسيكو ، وبعد أن قام بأجراءاته المعتادة لتفريغ الغازات المحتبسة في القاعدة ، اضطر هو ومساعد له للنزول إلى أسفل القاعدة وهو الأمر الذي يتطلب تصريحاً أمنياً عالياً كان يحمله..عند نزول فيليب الى باطن الأرض شاهد ما يغير حياته إلى الأبد ، وما سيضطر لاحقاً لدفع حياته من اجل كشفه تعرض فليب شنايدر لاكثر من 10 محاولات اغتيال من المخابرات الأمريكية بسبب إفشائه لهذه الأسرار التي قالها في محاضراته ولقاءاته بالقنوات الفضائية ونجحت احدى المحاولات اخيرا فى اغتياله ووجد مقتولا فى شقته وملفوف حول عنقه حبلا سلكيا ثلاث مرات وعلى جسده اثار تعذيب.
وكان لدرجة السرية الشديدة التي تحيط بالقاعدة ووجودها على النحو الذي تعترف به حكومة الولايات المتحدة على نحو هزيل، مما جعل مواضيع أخرى لقصص نظريات المؤامرة تتداول وتستمر كعنصر محوري لشيء طائر مجهول (UFO) الفولكلور
كشف شنايدر الكثير من الاسرار قالها على القنوات الفضائية والعديد من محاضراته ((كانت مهنتي أني كنت أعمل على توسيع قاعدة (( دولسي السرية)) بالحفر تحت الأرض على عمق ميلين ونصف في المستوى السابع ,, وذلك بحفر شبكة أنفاق بمساحة معينة وعمق معين , ومن ثم تفجيرها للحصول على منطقة فارغة واسعة تلحق بالقاعدة . فكانت مهمتي هي معاينة نوع الصخور بهدف انتقاء نوع التفجيرات الملائمة لها , فحينما كنا نحفر بداخل الأرض ظهر وبدا لنا من أسفلنا مغارات من الكهوف المنحوتة من قبل بطرق هندسية فنزلنا فيها حيث وجدنا شبكات من الأنفاق محفورة مسبقاً !
وفيها بعض الأجهزة الغريبة , ثم لاحظنا وجود تلك الكائنات التي عرفت فيما بعد أن اسمهم الرماديين
فأطلقت النار على اثنين منهم , فاشتبكنا معهم وكنا في ذلك الحين ثلاثين فرداً فقط , لكن نزل أربعين فرداً مدداً لنا بعد بدءالمعركة , وجميعهم قتلوا لقد فوجئوا بنا تماماً مثلما فوجئنا بهم !! كنا تسعة وستين شخصا لم ينجوا منا ألا ثلاثة , ولم يقتل من تلك الكائنات ألا أربعة على ما اعتقد , لقدكانت أسلحتهم غريبة جدا ,, ولم تكن طلقاتنا العادية تستطيع الوصول أليهم كأن هنالك شيء يوقفها!! أو جهاز متطور.
اعتقد أنهم كانوا جاهزين لمثل هذه المواقف , على أية حال اعتقد أننا فاجئنا قاعدة فضائية كاملة تقبع تحت الأرض هناك , وعرفت فيما بعد أن لهم الكثير من القواعد في أنحاء مختلفة من المعمورة, ولقد أصبت في تلك المعركة إصابة بالغة فقد أصبت بشيء فتح ثقبا في صدري وتسبب لي فيما بعد بمرض السرطان..؟؟
ويقول فليب شنايدر :كما أنني قلق جداً حيال تصرفات الحكومة الفدرالية , فهم يكذبون على الشعب ويحجبون المعلومات عن سيناتورات مجلس الكونجرس ,خصوصا معلومات المخلوقات التحت أرضية وقال أيضا أن الولايات المتحدة تحاربت ضد الأطباق الطائرة عام 1979 وقد شاركت أنا في هذه الحرب ضد هذه المخلوقات .
وانه قبل ذلك كانت هناك اتفاقية بين أمريكا والمخلوقات التي تسكن جوف أرضنا تسمى بمعاهدة جر يادا
وبناءا على تلت الاتفاقية امدت تلك الكائنات الحكومة الامريكية باسرار تقنيات متطورة للطائرات والاطباق الطائرة
وتنص المعاهدة أنه بإمكان سكان عالم جوف الكرة الأرضية أن يقوموا بأخذ كمية من الأبقار والحيوانات لتجربة عملية زرع أجهزة عليها أولاً ثم بإمكانها أن تقوم بممارسة عمليات الزرع على بعض البشر اللذين يقومون بانتقائهم بشرط تزويد الحكومة بشكل دوري بأسماء الأشخاص اللذين تتم عمليات الزرع عليهم.
وأشار فليب شنايدر أنه في مقابل ذلك امدت تلك الكائنات الحكومة الامريكية باسرار تقنيات متطورة للطائرات والاطباق الطائرة ..تم تطوريها من قبل أمريكا بالتعاون مع سكان جوف الأرض ..وبعدة اسرار علمية خاصة بابحاث الزمن والسفر عبر الفضاء وفتح بوابات نجميه لإستدعاء جيوش من الجن كالتي تتم في مراكز سيرن الشهير وباشراف تلك الكائنات أيضا.
كان أوباما يقول قبل انتخابه رئيسا لامريكا :"أول شيء أود معرفته عند دخولي البيت الأبيض، ما هو سر المنطقة 51، الذي تخفيه الولايات المتحدة دوما"، كانت تلك الكلمات على لسان رئيس الولايات المتحدة السابق، باراك أوباما، في إحدى المناظرات الانتخابية.
ولكن عند وصول أوباما إلى البيت الأبيض، رفض الإفصاح في أكثر من حوار صحفي عن سر "المنطقة 51"، ورد ضاحكا فقط عند سؤاله، هل فعلا تلك المنطقة السرية الموجودة جنوبي ولاية "نيفادا" الأمريكية يوجد فيها "كائنات فضائية أم لا".
ولا تزال الولايات المتحدة تنفي وجود تلك المنطقة ويتكتم مسؤولوها لسنوات عديدة عند الإجابة حول طبيعتها، وسبب منع أي أحد من الاقتراب منها.
لكن بدأت الأساطير الممزوجة بالحقائق تظهر على السطح بصورة كبيرة، فيما يخص "المنطقة 51"، بعدما تداولت مواقع إخبارية عديدة أنباء على أن تلك المنطقة "مهبط للكائنات الفضائية.
وتداولت مواقع وقنوات عالمية عديدة صورا وفيديوهات لطائرات من نوع غريب تحلق في تلك المنطقة، واستخدمها البعض للتأكيد على وجود كائنات فضائية في تلك المنطقة.
ولكن تقارير أخرى أشارت إلى أن تلك الطائرات، ما هي إلا طائرات اختبارية تختبرها الولايات المتحدة في تلك المنطقة العسكرية السرية.
وما زاد من حدة الغموض هو إصرار الإدارات الأمريكية المتلاحقة، المحافظة على غموض "المنطقة 51"، وعدم كشفهم عن طبيعة الأعمال التي تقام فيها بأي حال من الأحوال.
ومن بين ما تم تداوله أيضا عن "المنطقة 51"، هو أن الولايات المتحدة، تخفي كافة المعلومات عنها، بسبب تعرض العمال فيها للتسمم في فترات السبعينيات والثمانينيات، بسبب وقود الطائرات السرية التي يتم اختبارها.
وقالت صحيفة "الديلي إكسبريس" البريطانية إنه تم إجبار العمال على الذهاب إلى الخنادق، بعدما تعرضت أجهزة الحواسب الآلية لحريق ضخم، ولم تعط الحكومة الأمريكية للعمال أي وسائل حماية إلا ما يحمي نفسهم الأسفل فقط، ما خلق منهم كائنات مشوهة، تحاول الولايات المتحدة إخفائهم عن أعين الصحافة والإعلام.
كما اعتمدت أيضا الولايات المتحدة تقنيات تمنع وصول إشارات الراديو أو التلفزيون أو الهواتف النقالة إلى تلك المنطقة لزيادة حالة "السرية والكتمان" حولها.
ونقلت مجلة "التايم" الأمريكية قصة مشابهة، ولكن أشارت إلى أن العمال أصيبوا بتشوهات، نتيجة اختبارات نووية كانت تجري في تلك المنطقة.
لكن تقارير أخرى نشرتها صحيفة "الديلي ميل" البريطانية تحدثت عن إخفاء الولايات المتحدة "المنطقة 51"، بسبب وجود طائرات تجسس سرية الأسرع في العالم، والتي تحاول أمريكا إخفاء أي معلومات عنها.
وقالت الصحيفة البريطانية إن الولايات المتحدة تمتلك في تلك المنطقة طائرات تجسس من نوع " A-12 OXCART"، هي الأسرع في العالم، حيث تطير بسرعة 22 ميل في الساعة، وتتحرك بنوع خاص من الوقود، ولا تحاول الولايات المتحدة الكشف عنها للمحافظة على سريتها.
ورغم اعتراف وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية "سي آي أيه" بوجود تلك المنطقة في أغسطس/ آب 2013، إلا أنها رفضت الإفصاح عن المهام السرية أو سبب فرض حالة السرية عليها.

تقول التقارير أن المنطقة 51 بها أحد أطول و أكبر المطارات فى العالم. مما يجعلها مناسبة لطائرات مختلفة الأحجام.

هذه القاعدة العسكرية بها مئات من وحدات التخزين.

وهناك تقارير تفيد بأن الأجسام الغريبة التى يتم التقاطها فى الولايات المتحدة الأمريكية يتم حفظها بتلك الوحدات و اجراء الدراسات عليها.

لذا يكونوا قادرين على فك رموزها واستخدام هذه الرموز لتطوير قدرات التخفي عند تطوير الطائرات وغيرها من الأجهزة.

لا تستخدم اذن دخول لأى شركة ولكن فقط تلك التى لديها صلة بالجيش.

على سبيل المثال، تطور شركة لوكهيد مارتن الطائرات في هذا الموقع لسلاح الجو الأمريكي.

هناك حظيرة ضخمة فى أحد الجبال بالقرب من القاعدة.

كلما مر من فوقه قمر صناعى فتقوم باغلاقه على الفور.

يعتقد البعض أن المنطقة 51 استطاعت أسر بعض المخلوقات الفضائية

وأن الايفون والايباد مستمدين من تلك التكنولوجيا الفضائية الخاصة بهم.




تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

العائذ الأول والثاني ونهاية هلكة العرب _منصور عبد الحكيم

الشياطين الملجمة التى تظهر آخر الزمان - منصور عبد الحكيم

الاعشاب والجن لمنصور عبدالحكيم