كتاب قصة الغجر --ابناء قابيل - منصور عبد الحكيم

 

قصة الغجر --ابناء قابيل

هذا الكتاب رحلة مع شعوب وقبائل الغجر المنتشرون فى ارجاء المعمورة , وأصولهم وعاداتهم واسماء قبائلهم المختلفة , ومن أين جاءوا ,
فشعوب الغجر يعرفون باسماء مختلفة بالرغم من أن اصوالهم واحدة تشهد عليها طباعهم وعاداتهم وملابسهم , فهم شعب الرّوما (في أوروبا) والنَّوَروالكاولية والدومر (في الشرق الأوسط)، بعضهم يتكلم لغة مشتركة قد تكون من أصل هندي، وحتى أواخر القرن العشرين ظلت شعوب الغجر تعيش حياة التنقل والترحال.
لايعرف تعدادهم فيقال انهم اكثر من 10 مليون نسمة وهم يقولون انهم 65 مليون نسمة , والسبب فى عدم معرفة تعدادهم ترحالهم وتشتتهم فى بلدان العالم شرقا وغربا وعدم اندماجهم مع الشعوب التى يسكنون معهم .
وهم من بين الشعوب التي تعرضت للاضطهاد من قبل الحكم النازي وحددت الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي في العام 1992م اليوم العالمي للغجر في الثامن من أبريل من كل عام، للتذكير بمعاناة الغجر حول العالم .
وتقرأ فى الكتاب آراء مختلفة بشأن تاريخ الغجر وأصولهم، منها أن هؤلاء الأقوام أصلا من شعوب الهند وإيران ومناطق وسط وجنوب آسيا، هاجروا من أراضيهم في حوالي القرن الرابع الميلادي، و في أواسط القرن الخامس عشر (1440م تقريبا) وصلوا إلى مناطق المجر وصربيا وباقي بلاد البلقان الأخرى، ثم بعد ذلك انتشروا في بولندا وروسيا، واستمر انتشارهم إلى أن بلغوا السويد وإنجلترا في القرن السادس عشر الميلادي، كما استوطنوا في إسبانيا بأعداد كبيرة ، ثلاثة أرباعهم رومن والباقي دومر.
كانوا يمتهنون التقاط الطعام والصيد إضافة إلى خبرتهم في الحيوانات والمعرفة التقليدية بطب الأعشاب , كما اشتهروا في الدول الأوروبية وغيرها من الدول بأعمال السرقة والاحتيال والتي غالبا ما تتسبب باضطهادهم من قبل الشعوب الأخرى.
وتقرأ عن غجر البجر –شعب الباجاو- وتقرأ عن السحر والغرفة والفراسة عند الغجر , وتقرا قصص من معاناتهم وتعرضهم للهولوكست النازى ابان الحرب العالمية الثانية , وتقرأ عن انتسابهم لقابيل ابن أدم أبو البشر عليه السلام , وتقرأ عن أمور أخرى للغجر , انه كتاب جدير بك عزيزى القارئ ان تقرأه وتحتفظ به فى مكتبتك الخاصة وتهديه لغيرك. .
هذا الكتاب رحلة مع شعوب وقبائل الغجر المنتشرون فى ارجاء المعمورة , وأصولهم وعاداتهم واسماء قبائلهم المختلفة , ومن أين جاءوا ,
فشعوب الغجر يعرفون باسماء مختلفة بالرغم من أن اصوالهم واحدة تشهد عليها طباعهم وعاداتهم وملابسهم , فهم شعب الرّوما (في أوروبا) والنَّوَروالكاولية والدومر (في الشرق الأوسط)، بعضهم يتكلم لغة مشتركة قد تكون من أصل هندي، وحتى أواخر القرن العشرين ظلت شعوب الغجر تعيش حياة التنقل والترحال.
لايعرف تعدادهم فيقال انهم اكثر من 10 مليون نسمة وهم يقولون انهم 65 مليون نسمة , والسبب فى عدم معرفة تعدادهم ترحالهم وتشتتهم فى بلدان العالم شرقا وغربا وعدم اندماجهم مع الشعوب التى يسكنون معهم .
وهم من بين الشعوب التي تعرضت للاضطهاد من قبل الحكم النازي وحددت الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي في العام 1992م اليوم العالمي للغجر في الثامن من أبريل من كل عام، للتذكير بمعاناة الغجر حول العالم .
وتقرأ فى الكتاب آراء مختلفة بشأن تاريخ الغجر وأصولهم، منها أن هؤلاء الأقوام أصلا من شعوب الهند وإيران ومناطق وسط وجنوب آسيا، هاجروا من أراضيهم في حوالي القرن الرابع الميلادي، و في أواسط القرن الخامس عشر (1440م تقريبا) وصلوا إلى مناطق المجر وصربيا وباقي بلاد البلقان الأخرى، ثم بعد ذلك انتشروا في بولندا وروسيا، واستمر انتشارهم إلى أن بلغوا السويد وإنجلترا في القرن السادس عشر الميلادي، كما استوطنوا في إسبانيا بأعداد كبيرة ، ثلاثة أرباعهم رومن والباقي دومر.
كانوا يمتهنون التقاط الطعام والصيد إضافة إلى خبرتهم في الحيوانات والمعرفة التقليدية بطب الأعشاب , كما اشتهروا في الدول الأوروبية وغيرها من الدول بأعمال السرقة والاحتيال والتي غالبا ما تتسبب باضطهادهم من قبل الشعوب الأخرى.
وتقرأ عن غجر البجر –شعب الباجاو- وتقرأ عن السحر والغرفة والفراسة عند الغجر , وتقرا قصص من معاناتهم وتعرضهم للهولوكست النازى ابان الحرب العالمية الثانية , وتقرأ عن انتسابهم لقابيل ابن أدم أبو البشر عليه السلام , وتقرأ عن أمور أخرى للغجر , انه كتاب جدير بك عزيزى القارئ ان تقرأه وتحتفظ به فى مكتبتك الخاصة وتهديه لغيرك. .

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

العائذ الأول والثاني ونهاية هلكة العرب _منصور عبد الحكيم

الشياطين الملجمة التى تظهر آخر الزمان - منصور عبد الحكيم

الاعشاب والجن لمنصور عبدالحكيم